بمشاركة نخبة من فنانات العروض المتجولة من حول العالم في موسمها 27 القرية العالمية تطلق مهرجان السعادة بقيادة النساء 8 مارس الجاري
أعلنت القرية العالمية، أحد أهم المتنزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، عن موعد إطلاق نسختها الثانية من «مهرجان السعادة بقيادة النساء»، الذي يحتفل هذا العام بمناسبتين عالميتين وهما يوم المرأة العالمي واليوم العالمي للسعادة، وذلك خلال الفترة من 8-20 مارس الجاري.
يستضيف المهرجان هذا العام عشرة من أشهر الفنانات المتجولات الأكثر موهبة في العالم، واللاتي سيأتين من كندا وأستراليا والأرجنتين، وإسبانيا، وألمانيا، وسويسرا.
ومن أبرز العروض التي ستقدمها هذه الكوكبة من الفنانات:
«ذا هاي فلاينج آريال ميوز»
ستقدم فنانة الأداء الأسترالية مينرفا عرضها المميز «ثيكر فون زيارنو» باستخدام قطعة قماشية ستحلق بها بطريقة بهلوانية إلى عنان السماء، حيث سيأخذ هذا العرض جمهوره في رحلة جميلة من الحركات الهوائية عبر الأفق.
«ذا كوين أُف ذا بايسكل»
سيستمتع ضيوف القرية العالمية بأداء الفنانة السويسرية جيسيكا أربين التي ستقدم عرضها بالكامل على متن دراجة هوائية، وسيحظى الضيوف بفرصة التفاعل معها خلال قيادتها لدراجتها وتلاعبها بها بطريقة مبهرة، وفي بعض المراحل ستكون رأساً على عقب!
«ذا شارب شوتنج سينسايشن»
تعد فنانة الاستعراض سارة تويستر من أبرز البهلوانيات في العالم اللاتي ستحط رحالها في القرية العالمية قادمة من ألمانيا، حيث ستقدم للضيوف عروضاً مبهرة تحبس الأنفاس، بما في ذلك عرض «ريدي، آيم، فاير»، حيث ستتكئ خلاله على ذراعيها لتوازن جسدها، بينما تتولى قدماها مهمة الإمساك بالقوس لرمي السهام في عرض سيذهل الضيوف من جميع الأعمار.
كذلك سيقدم «مهرجان السعادة بقيادة النساء» لضيوف القرية العالمية في موسمها الـ 27 عروضاً وبرامج مدهشة من الساحرة بيلي كيد من المملكة المتحدة، وسيرك كاتا كاتارسيس من إسبانيا، وعرض المشي على الحبل لفنانة الأداء إسبوما بروما ومنى شيرو من الأرجنتين، بينما ستقدم جوليا لافلامي استعراضها الرائع على العجلة الألمانية، إلى جانب عرض ذا فارمرز دوتر من كندا، وعرض كوكوريكو من بولندا.
ويمكن للضيوف الاستمتاع بجميع فعاليات «مهرجان السعادة بقيادة النساء» دون أي رسوم إضافية على أسعار تذاكر الدخول إلى القرية العالمية التي يمكن الحصول عليها عبر تطبيق الوجهة أو موقعها الإلكتروني أو عند البوابات.
(*)